دخلت هذه القاذفات الخدمة في أوائل التسعينيات، أي قبل نحو 30 عاما، يجري تطويرها من أجل التصدي للدفاعات الجوية الصينية.
وقال التقرير إن القاذفة يجري تجهيزها بأجهزة كمبيوتر، وأجهزة استشعار، وأسلحة، وإلكترونيات جديدة، ومعالج كمبيوتر أسرع 1000 مرة، وهو ما سيساعد على إدخال تحسينات كبيرة، مثل الذكاء الصناعي ورفع كفاءة الاستهداف والتصويب.
ويجري تزويدها بمستشعر يسمى “نظام إدارة الدفاع المصمم”، الذي يستطيع تحديد مواقع الدفاعات الجوية للعدو، وبالتالي تجنب تهديدها.
ويقول التقرير، الذي أعده، كريس أوزبورن، خبير سابق في وزارة الدفاع الأميركية، إن البنتاغون يعد جيلا جديدا من المقاتلات الشبح ومن أهمها، القاذفة B-21 مع الاستثمار في تحسين أداء بي-2.
قم بكتابة اول تعليق