نشرت مجلة “ناشيونال إنترست” الأمريكية أن قوة الصواريخ في الجيش الصيني زادت بمعدل 10 كتائب خلال الأربع سنوات الماضية.
وبالإضافة إلى تطويزها صواريخ “دي إف – 21” التي ستحمل اسم “دي إف – 21 إي”، حصلت الصين على أسلحة جديدة متطورة، ومن الصواريخ الجديدة التي حصلت عليها الصين:
- صواريخ “دي إف – 26” الباليستية متوسطة المدى
- صواريخ “دي إف – 31 إيه جي” العابرة للقارات
- “دي إف – 41” الباليستية العابرة للقارات
- صواريخ كروز مجنحة طراز “سي جيه – 100”
- صواريخ “دي إف – 17″، التي تنطلق بسرعات تتجاوز 5 أضعاف سرعة الصوت (نحو 6 آلاف كيلومترا في الساعة).
وتقول المجلة إن السبب الذي يجعل الصين تمتلك قوة مميتة من الصواريخ هو أن قوتها الصاروخية يمكنها حمل رؤوس تقليدية ونووية، وهذا يمثل مصدر رعب للولايات المتحدة الأمريكية، لأنها تخلق حالة من الالتباس تحول دون استهداف قوة الصواريخ الصينية لتجنب استهداف ترسانتها النووية عن طريق الخطأ.
قم بكتابة اول تعليق