نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن الناطق باسم المنظمة المتخصصة في حقوق الإنسان، مايادانار ماونغ قوله إن جيش ميانمار يستعين أيضاً ببرمجيات قرصنة لاختراق الهواتف والحواسيب مضيفاً أن الجيش من خلال هذه البرمجيات والطائرات المسيرة يتتبّع مناهضي الانقلاب ويقبض عليهم.
وأوضح الناطق باسم المنظمة المتخصصة في حقوق الإنسان أن جيش ميانمار استورد مُسيّرات من إسرائيل عام 2015، مبيناً أن هذه الطائرات استخدمت عام 2017 في الإبادة الجماعية ضد أقلية الروهينغيا في إقليم أراكان.
قم بكتابة اول تعليق