انتشرت دعوات من نشطاء في ولاية بني شنقول في إثيوبيا، تطالب بالحرية والاستقلال عن الدولة الإثيوبية، في وقتٍ تشرع في أديس أبابا في الملء الثاني لسد النهضة الإثيوبي، الواقع في الولاية.
وولاية بني شنقول هي الولاية، التي يقع فيها سد النهضة، حيث يقع في منطقة بنيشنقول-قماز على بعد 15 كيلومترًا شرق الحدود الإثيوبية السودانية المشتركة.
ونشر حساب “الوعي الشعبي” لنشطاء في ولاية بني شنقول مقطع فيديو، على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وعلّق قائلًا: “على مجلس الأمن أن يتقبل مفاوض بني شنقول في المحادثات، وإلا العواقب وخيمة”.
وكان الحساب يشير إلى الجلسة الخاصة لمجلس الأمن، المقرر عقدها يوم الخميس المقبلة، بطلبٍ من مصر والسودان، لمناقشة قضية سد النهضة الإثيوبي.
ونشر حساب آخر لـ”بني شنقول”، خريطة لمنطقة بني شنقول، وعليها علم المنطقة، مطالبين بالحرية لشعب بني شنقول.
بوابة أخبار اليوم
قم بكتابة اول تعليق