تتسابق جيوش العالم في امتلاك أحدث تقنيات حروب المستقبل التي تشمل أسلحة برية وبحرية وجوية، لكن العنصر البشري يظل المكون الرئيسي لأي جيش نظامي.
وتعتمد قوة الجيوش على امتلاك العناصر البشرية المدربة، التي يمكنها استخدام الأسلحة بكفاءة تمكنها من تحقيق الانتصار، ومنها الجيوش العربية، التي أورد موقع “غلوبال فاير بور” الأمريكي أضخم 5 منها، وفقا لحجم القوات العاملة، التي تمتلكها.
وتتكون القوة البشرية لأي جيش نظامي من 3 أقسام هي القوة العاملة التي تمثل عدد جنود الجيش الموجودين في الخدمة، والقوة الاحتياطية التي تمثل عدد الجنود الموجودين خارج الخدمة لكنهم لا يزالون على حساب الجيش ويمكن استدعاؤهم للخدمة في أي وقت، إضافة إلى قوات شبه عسكرية يختلف حجمها من دولة إلى أخرى.
الجيش المصري
يحتل الجيش المصري المرتبة الأولى عربيا ويمتلك 450 ألف جندي عامل، بينما يصنف في المرتبة رقم 10 بين أضخم 142 قوة عسكرية عاملة في العالم.
الجيش السعودي
يحتل الجيش السعودي المرتبة الثانية عربيا ويمتلك 225 ألف جندي عامل، بينما يصنف في المرتبة رقم 20 بين أضخم 142 قوة عسكرية عاملة في العالم.
الجيش العراقي
يحتل الجيش العراقي المرتبة الثالثة عربيا ويمتلك 200 ألف جندي عامل، بينما يصنف في المرتبة رقم 23 بين أضخم 142 قوة عسكرية عاملة في العالم.
الجيش المغربي
يحتل الجيش المغربي المرتبة الرابعة عربيا ويمتلك 200 ألف جندي عامل، بينما يصنف في المرتبة رقم 24 بين أضخم 142 قوة عسكرية عاملة في العالم.
الجيش الجزائري
يحتل الجيش الجزائري المرتبة الخامسة عربيا ويمتلك 130 ألف جندي عامل، بينما يصنف في المرتبة رقم 36 بين أضخم 142 قوة عسكرية عاملة في العالم.