أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع عن اختتام تمرين درع الإمارات المشترك 51 داخل مياه وأجواء وأراضي دولة الإمارات العربية المتحدة.
ونفذت قوة الواجب المشتركة “محمد” عمليات قوات منقولة جواً لتعزيز قوة الواجب المشتركة “خليفة” للدفاع عن الأهداف العملياتية التي تمت السيطرة عليها. وتبع ذلك عمليات تعزيز إضافية بتنفيذ وحدات من القوات البرية لعمليات اتصال مع القوات المحمولة والمنقولة جواً.
وأشاد اللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري قائد العمليات المشتركة بمستوى العمل المشترك بين وحدات القوات المسلحة وجاهزيتها القتالية للدفاع عن الدولة ومصالحها.
يعتبر تمرين درع الإمارات المشترك امتدادا لسلسلة تمارين “درع الإمارات المشترك”، التي تنفذها قيادة العمليات المشتركة، بهدف رفع كفاءة وجاهزية قيادات ووحدات القوات المسلحة في تخطيط وتنفيذ العمليات المشتركة في جميع الظروف والأوقات.