في إجراء جديد يهدف إلى زيادة الضغط على إيران، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على شبكة مشتريات اتهمتها بدعم برامج الطائرات المسيرة والعسكرية في إيران.
واستهدفت هذه العقوبات شركات وموردين في الصين وإيران وفي أماكن أخرى.
ووفقاً لوزارة الخزانة الأميركية، فقد تم فرض العقوبات على رئيس شركة “باسنا” الإيرانية وشركات وموردين آخرين، قالت واشنطن إنهم ساعدوا “باسنا” في شراء السلع والتكنولوجيا.
تمثل هذه العقوبات الأميركية الأخيرة أحدث محاولة من واشنطن لتقييد صناعة الطائرات بدون طيار في إيران، تأتي في وقت تعثرت فيه جهود إحياء الاتفاق النووي لعام 2015، وزاد التوتر بين إيران والغرب.