ترجمات
تكشف شركة أسيلسان النقاب عن التكوين الجديد لنظام الدفاع الصاروخي “غوكسور” GÖKSUR بقدرة إطلاق 20 صاروخاً خلال معرض “يورونافال 2024” الذي سيقام في باريس من 4 إلى 7 نوفمبر/ تشرين الثاني.
تستعرض أسيلسان، الشركة التركية الرائدة في مجال الدفاع، مجموعة واسعة من أنظمة الحرب الإلكترونية البحرية، والتقنيات، وحلول الاتصال البحري المتقدمة، وأنظمة الكهروضوئيات، إلى جانب المركبات السطحية وتحت السطحية.
تطرح الشركة الإصدار المتقدم من “غوكسور”، الجيل الجديد من نظام الدفاع الصاروخي النقطي، بقدرة إطلاق 20 صاروخاً.
يتمتع “غوكسور 100-N” بقدرة تدمير الأهداف بزاوية 360 درجة.
يضم التكوين الجديد، المسمى “غوكسور 100-N”، صاروخ “غوكسور IIR”، وهو صاروخ جو-جو موجه بالأشعة تحت الحمراء تم تطويره للقتال وتم تعديله للدفاع البحري.
يوفر “غوكسور 100-N” قدرة تدمير الأهداف بزاوية 360 درجة، ووقت قصير لتجهيزه في ظروف البحر الصعبة وبيئة التهديدات المتعددة بفضل قدرته على التثبيت السريع للبرج المتحرك.
يتميز النظام أيضاً بكفاءة عالية وقدرة على الاشتباك المتزامن مع عدة أهداف بفضل نظام التحكم في النيران المتطور المزود بخصائص الذكاء الاصطناعي، وإمكانية التوجيه في منتصف المسار للتصدي للتهديدات المضادة للسفن الحديثة.
بفضل زيادة سعة الصواريخ، يوفر “غوكسور 100-N” مرونة تشغيلية أكبر ويعزز الوعي الميداني للسفينة.
تتوفر أيضًا تكوينات مختلفة من نظام الدفاع الصاروخي النقطي GÖKSUR PDMS مثل GÖKSUR 100-N VLS (نظام الإطلاق الرأسي المرن والمستقل) و GÖKSUR 100-N/StA (برج قابل للتشغيل بشكل مستقل)، مما يتيح للمستخدمين حلولاً مرنة للدفاع الجوي والصاروخي.
تعرض أسيلسان أيضاً نظام “غوك دنيز” GÖKDENİZ للدفاع القريب، والمركبة السطحية غير المأهولة “مارلين”، ونظام “دوفاس” للسونار النشط منخفض التردد، والمركبة تحت الماء الذاتية “درينغوز” خلال “يورونافال 2024”.
وقد علق رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة أسيلسان، أحمد أكيول، على مشاركة الشركة في “يورونافال 2024” قائلاً: “نشعر بحماس كبير في أسيلسان لعرض خبراتنا وحلولنا المبتكرة في المجال البحري خلال معرض يورونافال، وتقديم النسخة الجديدة من نظام الدفاع الصاروخي النقطي غوكسور. وباعتبارنا شركة دفاع عالمية، نحن ملتزمون بتعزيز حضورنا في المجال البحري عبر تطوير منتجات من الطراز الأول وتوسيع نطاقنا العالمي. نرى في معرض يورونافال فرصة مهمة لتعزيز الشراكات القائمة واستكشاف التعاون الجديد مع شركاء محتملين على مستوى العالم”.