كشف الجيش الأميركي، في منشأة “نورثروب غرومان”، عن قاذفته الاستراتيجية الشبح الجديدة “بي-21 ريدر” التي يمكن تشغيلها بلا طاقم والقادرة على تنفيذ ضربات نووية بعيدة المدى بالإضافة إلى استخدام أسلحة تقليدية.
ستكون هذه القاذفة جزءا أساسيا من “المثلث النووي” الأميركي الذي يتكون من أسلحة يمكن إطلاقها من البر والجو والبحر.