كشفت وزارة الدفاع الروسية النقاب عن أحدث قاذفة صواريخ حرارية لديها، TOS-3 Dragon، والتي تم تصنيفها على أنها “قاذفة لهب ثقيلة”.
يعتمد نظام TOS-3 على هيكل دبابة T-90 ويتميز بمدى إطلاق نار أطول وصواريخ أكثر قوة من سابقه.
ميزات قاذفة اللهب الجديدة
- هيكل دبابة T-90: يوفر هذا الهيكل حماية أفضل للطاقم والمركبة من نيران العدو.
- صواريخ 220 ملم: عيار مشترك لأنظمة قاذفات اللهب الثقيلة الروسية، مما يسهل عملية التخزين والإمداد.
- مدى إطلاق نار يصل إلى 15 كيلومترًا: يوسع هذا النطاق من قدرات قاذفة TOS-3 ويسمح لها بضرب الأهداف من مسافات آمنة.
- أقفاص للحماية من الطائرات بدون طيار: تُعزز هذه الأقفاص حماية المركبة من الطائرات بدون طيار الانتحارية.
ملاحظات حول التصميم
- عدد أقل من أنابيب الإطلاق: تحتوي قاذفة TOS-3 على 15 أنبوبًا فقط.
- تأثير النطاق المتزايد على الدقة: قد يؤدي النطاق المتزايد إلى تشتت الصواريخ غير الموجهة بشكل أكبر، مما يقلل من دقة النظام ويحوله إلى سلاح ذو تأثير واسع النطاق بدلاً من الضرب الدقيق.
التأثير على ساحة المعركة
من المتوقع أن تلعب TOS-3 دورًا هامًا في ساحة المعركة، حيث ستوفر دعمًا ناريًا قويًا للقوات البرية من مسافات آمنة. ومع ذلك، لا تزال هناك بعض التساؤلات حول فعالية النطاق المتزايد على دقة النظام.