تستعد مصر هذا العام لتسلم أول فرقاطة ألمانية من طراز “MEKO-A200” من أصل 4 فرقاطات ستبنى إحداها في ترسانة الإسكندرية.
تم تصميم MEKO-A200 من قبل حوض بناء السفن بلوم – فوس ألمانيا، كجزء من عائلة ميكو من السفن الحربية. (مع كورفيت ميكو A-100).
هذه الفرقاطة الألمانية متعددة المهام متوسطة الإزاحة، وكثيفة التسليح يبلغ طولها 120 متر وتتضمن هذه السفينة الثورية أحدث التقنيات البحرية من الصناعات الألمانية والأوروبية، بالإضافة إلى ذلك، تم تصميم ميكو من مواد وتكوين خاص لتصنف في نطاق ما يسمى ”السفن الشبحية” مع انخفاض حاد في بصمة الرادار، الصوتية، والأشعة تحت الحمراء مما يجعل من الصعب على الرادارات اكتشافها.
- – تبلغ إزاحتها القصوى 3700 طن
- – السرعة القصوي 54 كيلومترا في الساعة
- – المدى 13.3 ألف كيلومتر على سرعة 29.6 كيلومتر/ساعة
- – الطاقم من 100 إلى 120، بما فيهم طاقم المروحيات العاملة على متنها
- – يمكنها استيعاب 50 فردًا من أفراد القوات الخاصة
- – تستطيع البقاء 28 يوما في البحر قبل العودة للتزود بالوقود والمؤن
- – تتزود الفرقاطة برادار رئيسي من طراز Sea Giraffe سويدي الصنع، يستطيع تتبع أكثر من 200 هدف جوي و 400 هدف سطحي في وقت واحد. بالإضافة إلى سونار طاليس UMS4132 Kingklip ونظام سيروس 200 السويدي (أوبترونيك +رادار).
- – تستطيع الفرقاطة أيضا أن تحمل على متنها مروحيتين لمهام مكافحة الغواصات وأعمال المراقبة والاستطلاع والمساندة والهجوم.
- – تمتلك القدرة كذلك على حمل طائرات مسيرة دون طيار صغيرة لمهام الاستطلاع والمراقبة
- – القدرة على حمل قاربين خفيفين لمهام القوات الخاصة.
تسليح فرقاطة MEKO-A200
- – 16 صاروخ سطح سطح طراز RBS 15 Mk III بلوك 3 بمدي + 200 كم وهو من أفضل الصواريخ في فئته (مقاومة للتشويش والإعاقة مناورة متميزة ورأس حربي مصمم بعناية).
- – 32 خلية إطلاق رأسية لأطلاق صواريخ الدفاع الجوي من طراز VL-MIka-NG بمدى 40 كم وبسرعة 4 ماخ ضعف سرعة الصوت 4 مرات.
- – مدفعين طراز MSI 30mm للدفاع الجوي ومضاد للقوارب السريعة.
- – 2 قواذف طوربيد طراز MU-90 الذي يبلغ مداها الأقصى 23 كم.
- – مدفع Oto Melara عيار 127 مم والذي يتميز بقدرة إطلاق قذائف Vulcano الذكية الموجهة بالـGPS البالغ مداها +100 كم.
- – منظومة إجراءات مضادة تشمل 4 قواذف أجسام خداعية طراز ماس إنتاج رايمنتال ، و 2 قاذف رأسي لمنظومة NGDS قاذف شرك من إنتاج ساجم.
قم بكتابة اول تعليق