ذكر موقع “أكسيوس” الأسبوع الماضي أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تضغط على قادة تايوان لشراء أسلحة دفاعية من الولايات المتحدة.
وأشار الموقع إلى أن واشنطن تثني تايبيه عن شراء المزيد من الدبابات والمروحيات المضادة للغواصات لأن المسؤولين أمريكيين يعتقدون أنها لن تفعل الكثير ضد هجوم الصين.
ويقول خبراء إن التركيز على إظهار القوة بدلاً من الدفاع يعني أن القوات المسلحة التايوانية ربما لا تمتلك الأسلحة والخطط لردع أي هجوم، وأن تايوان استثمرت موارد قليلة نسبيًا لخوض حرب غير متماثلة كالتي تخوضها أوكرانيا لردع القوات الروسية بشكل فعال.
وقال الموقع إن الأدميرال الأمريكي المتقاعد جيمس ستافريديس دعا تايوان للحصول على ألغام ذكية ووسائل الأمن السيبراني والقوات الخاصة التي يمكنها تحييد الفرق المتقدمة الصينية وأنظمة الدفاع الجوي.