أشرف رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق أول السعيد شنقريحة، على تنفيذ تمرين تكتيكي ليلي باستخدام الذخيرة الحية، وقد نفذت هذا التمرين وحدات اللواء الـ 7 المدرعة بالتعاون مع وحدات من القوات البرية والجوية ووحدات الإسناد التقني.
تحتضن القوات البرية للجيش الجزائري مجموعة متنوعة من الأسلحة والمعدات العسكرية، بما في ذلك الدبابات والمدرعات والمدافع ذاتية الحركة ومدافع المقطورة وراجمات الصواريخ. وتتنوع تصنيفات هذه القوات وفقًا للمعايير الدولية، حيث يتراوح تصنيفها بين المرتبة الـ17 والـ28 عالميًا.
وتقدر قوته البشرية بأكثر من 460 ألف جندي ويشمل ذلك القوات العاملة والاحتياطية والقوات شبه العسكرية، حسبما تشير إحصائيات موقع “غلوبال فاير باور” الأمريكي لعام 2023.
وأورد موقع “غلوبال فاير باور” معلومات عن حجم كل نوع من الأسلحة التابعة للقوات البرية الجزائرية وتصنيفه عالميا:
قوة الدبابات | 1700 دبابة | المرتبة 17 | |
قوة المركبات العسكرية | 35,990 مركبة | المرتبة 28 | |
قوة المدافع ذاتية الحركة | 224 مدفع | المرتبة 26 | |
قوة المدافع المقطورة | 483 مدفع | المرتبة 23 | |
قوة راجمات الصواريخ | 298 راجمة | المرتبة 20 | |
القوة البشرية | 465,000 جندي | ||
– قوات عاملة | 130,000 جندي | ||
– قوات احتياطية | 135,000 جندي | ||
– قوات شبه عسكرية | 200,000 جندي |
وتشير إحصائيات الموقع إلى أن عدد سكان الجزائر يتجاوز 44 مليون نسمة بينهم نحو 18 مليونا يصلحون للخدمة العسكرية.
ويحتل الجيش الجزائري المرتبة رقم 25 بين أكثر جيوش العالم إنفاقا بميزانية دفاع تقدر بنحو 9.9 مليار دولار.
ويصنف الجيش الجزائري في المرتبة رقم 26 بين أضخم 145 جيشا في العالم، وفقا لإحصائيات “غلوبال فاير بور” لعام 2023.