البحرية المصرية تدشّن فرقاطة “ميكو إيه 200” التي تم تصنيعها في ترسانة الإسكندرية

قاد الفريق أشرف إبراهيم عطوة، قائد القوات البحرية المصرية، حفل تدشين الفرقاطة المصرية “ميكو إيه 200″، التي تم تصنيعها في ترسانة الإسكندرية بأيادٍ مصرية 100%.

ويأتي تدشين الفرقاطة المصرية الجديدة في إطار جهود القوات البحرية المصرية لتعزيز قدراتها القتالية، ودعم ركائز التصنيع العسكري المحلي.

تتميز الفرقاطة المصرية الجديدة بالعديد من الخصائص الفنية، منها طولها البالغ 121 مترا وعرضها البالغ 16.34 مترا، وقدرتها على الإبحار لمسافة 7200 ميل بحري، وسرعتها القصوى التي تصل إلى 27.5 عقدة بحرية.

كما تمتلك الفرقاطة المصرية الجديدة منظومات تسليح حديثة تمكنها من تنفيذ كافة المهام القتالية، ومكافحة كافة التهديدات السطحية والجوية وتحت السطحية.

وتتسلح الفرقاطة المصرية الجديدة بمدفع رئيسي ثقيل من عيار 127 ملم من انتاج شركة “ليوناردو”، و32 صاروخ دفاع جوي من طراز “ميكا”، و16 صاروخاً مضاداً للسفن، ومدفع خفيف من عيار 20 ملم، ومدفعي دفاع جوي، وتوربيدات خفيفة وثقيلة، وقذيفتين للأعماق السطحية، وقاربين خفيفين للقوات الخاصة، وإمكانية حمل طائرتين هليكوبتر.

تعد الفرقاطة المصرية الجديدة إنجازًا مهمًا للصناعة العسكرية المصرية، وتعكس قدرة القوات المسلحة المصرية على تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال التسليح.

تتميز الفرقاطة المصرية “ميكو إيه 200” بالعديد من القدرات المتطورة، بما في ذلك:

  • طولها البالغ 121 مترًا وعرضها البالغ 16.34 مترًا.
  • قدرتها على الإبحار لمسافة 7200 ميل بحري.
  • سرعتها القصوى التي تصل إلى 27.5 عقدة بحرية.
  • تسليحها الحديث، والذي يشمل مدفعًا رئيسيًا ثقيلًا من عيار 127 مم، و32 صاروخ دفاع جوي من طراز “ميكا”، و16 صاروخًا مضادًا للسفن، ومدفعًا خفيفًا من عيار 20 مم، ومدفعي دفاع جوي صغيرين، وتوربيدات خفيفة وثقيلة، وقاربين خفيفين للقوات الخاصة، وإمكانية حمل طائرتين هليكوبتر.

الجدير بالذكر أن القوات البحرية المصرية كانت قد أعلنت في وقت سابق عن الانتهاء من تصنيع 3 فرقاطات بالتعاون مع فرنسا، إضافة إلى 30 ريبا قتاليا و11 لانشا.